AF

dimanche 28 novembre 2010

Le policier qui fait non





C’est une chanson que je dédie à notre police nationale bien-aimée, et spécialement aux agents de la police municipale et aux agents de circulation.

Je les remercie pour les efforts généreux qu’ils ne cessent de déployer pour notre confort et notre sécurité.

Policiers… je vous aime

C'est un policier qui fait non, non, non, non
Toute la journée il fait non, non, non, non
Personne ne lui a jamais appris
Qu'on pouvait dire oui

Sans même écouter il fait non, non, non, non
Sans me regarder il fait non, non, non, non

vendredi 5 novembre 2010

حكاية الطحّان و القفّة


سي عصفور طحّان أب عن جدّ، ورث المهنة هاذي من والدو إلّي خلّالو طاحونة باش يعيش منها


الحاجة الباهية في "سي عصفور" إنّو إنسان طموح، ويحبّ يولّي طحّان كبير، على خاطر عرف أنّو كان باش "يقعد طحيحن" صغير باش يتعب في حياتو

طموح "سي عصفور" شجّعو باش يبدّل في طريقة العمل متاعو و يستعمل تكنولوجيا جديدة سمع بيها في قمّة المعلومات، ولّي تتمثّل في القفّة

مبدأ الفكرة ساهلة : باش يولّي هوّا يجيب من عند الحريف السّلعة، و بعد ما يطحّن يرجّعها حاضرة، كلّ هذا باستعمال القفٌة.

و كيف ما كان يتوقّع "سي عصفور"، إزدهرت التّجارة متاعو، و سجّل نموّ ملحوض في رقم المعاملات بفضل الطّحين و القفّة متاعو

إمشي يا زمان وإجى يا زمان، طحّن "سي عصفور" لمسؤول كبير ؛ السيّد هاذى مستدعي وفد مل الكنڨو، و نبّه على "سي عصفور" باش يجيبلو السّلعة في وقتها و ميحشموش قدّام ضيافو

لكن، العكس هو إلّي صار !!!! كثرو عليه القفاف "سي عصفور" الطّحان، وصل متأخّر، و فوق من هذا جاب معاه قفّة متاع حريف آخر

هبل المسؤول الكبير و وصل كرّز زادى !!! ياخي دخّل "سي عصفور الطّحان" للدّار، نحّالو سروالو و استفعل فيه هو و الوفد الكنڨولي !! و نخلّيكم تتخيّلو قوّة و ضخامة قضيب الأفارقة، عفانا وعفاكم اللّه

هكّك، وبعد الحادث الأليم، قرّر"سي عصفور الطّحان" باش ينحّي الطّحين و القفّة و عرف إلّي ما عندهم فين يوصّلو

تنبيه هام : كل تشابه في الأسماء او تطابق بين الأحداث والواقع فهو من قبيل الصدفة